النهارده عيد ميلاد صديقي الشاب الجميل أحمد حداد
الشاعر و الفنان الشامل السينمائي كتابة و تمثيلا و إخراجا و العضو المؤسس لفرقة رترو الغنائية المبهجة .
أحمد حداد يكتب شعرا بالعامية الجاهينية الحدادية الصادقة المبهجة ، تسكنه أرواح جديه الشاعرين فؤاد حداد و صلاح جاهين ، و يحمل جينات أبيه الشاعر الكبير أمين حداد و خاله الشاعر الكبير بهاء جاهين ، لكنه في النهاية يكتب أشعاره هو الخاصة و التي لا تشبه أي من أشعار هؤلاء العمالقة ، أشعارا تشبه أحمد حداد و جيله و عصره لكنها - و هذا جزء أساسي في جمالها - تظل تحمل تراث و رائحة تراب الأجداد ، أحمد حداد الشاعر هو صاحب القصيدة التي لم يكتب مثلها أحد في تاريخ العامية المصرية و التي يقول مطلعها :
هات لي يا بكرة صفحة جديدة
حط لي مصر ف جملة مفيدة.
هذا هو الشاعر
و كذلك الممثل جميل في الكاميرا ، رائق في الأداء .
الكاتب و المخرج يحمل رؤياه الخاصة و حلمه السينمائي الخاص و الذي لا يقدم أية تنازلات بشأنه .
على المسرح مع فرقته المبهجة : رترو يتحول الشاب الخجول الدمث إلى عفريت مسرحي يغني و يقرع الدفوف و يرقص إذا لزم الأمر !
أما أحمد حداد الصديق الإنسان فهو من أنبل من قابلت من أبناء جيله و أكثرهم أدبا و دماثة و هدوءا و حياءا أيضا ، حتى أن البعض - و أنا منهم - ربما يعيب عليه شدة هدوءه و حياءه اللذان قد يمثلان أحيانا عبئا على مواهبه المتوهجة خاصة في مجتمعنا الفني و الثقافي المصري و العربي.
عيد ميلاد سعيد يا صديقي و عقبال ١٠٠ سنة و ١٠٠ ديوان و ١٠٠ فيلم و ١٠٠ حفلة ناجحة مع رترو .
صحة و سعادة و إبداع وسط أسرتك الصغيرة و الكبيرة و أصدقاءك و محبيك و جمهورك .
الشاعر و الفنان الشامل السينمائي كتابة و تمثيلا و إخراجا و العضو المؤسس لفرقة رترو الغنائية المبهجة .
أحمد حداد يكتب شعرا بالعامية الجاهينية الحدادية الصادقة المبهجة ، تسكنه أرواح جديه الشاعرين فؤاد حداد و صلاح جاهين ، و يحمل جينات أبيه الشاعر الكبير أمين حداد و خاله الشاعر الكبير بهاء جاهين ، لكنه في النهاية يكتب أشعاره هو الخاصة و التي لا تشبه أي من أشعار هؤلاء العمالقة ، أشعارا تشبه أحمد حداد و جيله و عصره لكنها - و هذا جزء أساسي في جمالها - تظل تحمل تراث و رائحة تراب الأجداد ، أحمد حداد الشاعر هو صاحب القصيدة التي لم يكتب مثلها أحد في تاريخ العامية المصرية و التي يقول مطلعها :
هات لي يا بكرة صفحة جديدة
حط لي مصر ف جملة مفيدة.
هذا هو الشاعر
و كذلك الممثل جميل في الكاميرا ، رائق في الأداء .
الكاتب و المخرج يحمل رؤياه الخاصة و حلمه السينمائي الخاص و الذي لا يقدم أية تنازلات بشأنه .
على المسرح مع فرقته المبهجة : رترو يتحول الشاب الخجول الدمث إلى عفريت مسرحي يغني و يقرع الدفوف و يرقص إذا لزم الأمر !
أما أحمد حداد الصديق الإنسان فهو من أنبل من قابلت من أبناء جيله و أكثرهم أدبا و دماثة و هدوءا و حياءا أيضا ، حتى أن البعض - و أنا منهم - ربما يعيب عليه شدة هدوءه و حياءه اللذان قد يمثلان أحيانا عبئا على مواهبه المتوهجة خاصة في مجتمعنا الفني و الثقافي المصري و العربي.
عيد ميلاد سعيد يا صديقي و عقبال ١٠٠ سنة و ١٠٠ ديوان و ١٠٠ فيلم و ١٠٠ حفلة ناجحة مع رترو .
صحة و سعادة و إبداع وسط أسرتك الصغيرة و الكبيرة و أصدقاءك و محبيك و جمهورك .
طارق فهمي حسين
٢٧ نوفمبر ٢٠١٧